
حراراة الحملة على الجهاز الطبي الرجاوي تطال الوجوه المعنية و أول متحدث عن هاته الحملة هو الوزاني رئيس اللجنة الطبية الذي أكد في معرض حديثه لهيسبريس شكوكنا بعدم أهلية و عدم إحترافية هذا الجهاز
الوازاني حاول التملص و زملائه من المسؤولية ليعترف بشكل ضمني أن تطبيب الفريق ليس بالإحترافية الكاملة و ذلك حينما قال :
"وأوضح هشام الوزاني، رداً على الانتقادات التي تطال الطاقم الطبي للنسور، بخصوص تأخر عودة المصابين للميادين، أن اللبس الذي يقع بهذا الخصوص، لا يكون السبب الرئيسي فيه طبيا بقدر ما يكون تأخر العودة لضعف الجاهزية البدنية والتقنية، قائلاً "الإصابات في المجال الرياضي معروفة وكذلك الحال بالنسبة إلى مدة العلاج التي تستوجبها، لكن ما يجب أن ننتبه إليه هو أن عودة اللاعب للميادين لا تكون مباشرةً بعد تعافيه، فغالباً ما يحتاج لأسابيع أخرى من أجل استعادة لياقته، دون الدخول في العوامل التقنية الخاصة بخيارات المدرب الذي تكون لديه نظرة خاصة في ما يتعلق باعتماده على لاعب عائد من الإصابة من جديد".
وتابع الوزاني أن العوامل السالفة الذكر إضافةً إلى أشياء أخرى متعلقة بنمط عيش اللاعبين ونفسيتهم، كلها أمور تتحكم في وتيرة عودة المصابين لمداعبة الكرة من جديد، مضيفاً "قد تكون مدة علاج إصابة معينة في حدود أسبوعين، لكن فترة التأهيل واسترجاع المقومات البدنية تحتاج لمدة أكبر، وهنا توجه أصابع الاتهام إلى الطاقم الطبي".
وتابع الوزاني أن العوامل السالفة الذكر إضافةً إلى أشياء أخرى متعلقة بنمط عيش اللاعبين ونفسيتهم، كلها أمور تتحكم في وتيرة عودة المصابين لمداعبة الكرة من جديد، مضيفاً "قد تكون مدة علاج إصابة معينة في حدود أسبوعين، لكن فترة التأهيل واسترجاع المقومات البدنية تحتاج لمدة أكبر، وهنا توجه أصابع الاتهام إلى الطاقم الطبي".
ما قاله الوزاني يؤكد أن عيادة الفريق لا تختلف كثيرا عن مستشفى عادي
الذي يخضع المصاب الى تشخيص أولي و يعطيه الطبيب أدوية للعلاج و يضرب ليه موعد محدد للعودة قصد الكشف مجددا على المصاب للوقوف عن مدى تجاوب الإصابة مع الدواء و ليس العلاج !!!
لإن العلاج و التطبيب الرياضي، فيه ماهو تدخل بالأدوية و ماهو تدخل بدني من خلال عمليات الترويض و ايضا تداريب طبية خاصة بنوعية الإصابة و التي من خلالها يعالج فيها الطبيب إصابة اللاعب و في دات الآن يعود بدن اللاعب على التداريب عوض ما يعطيه العرصي و زملائه لفترات راحة يقضيها معضمهم في الملاهي
الذي يخضع المصاب الى تشخيص أولي و يعطيه الطبيب أدوية للعلاج و يضرب ليه موعد محدد للعودة قصد الكشف مجددا على المصاب للوقوف عن مدى تجاوب الإصابة مع الدواء و ليس العلاج !!!
لإن العلاج و التطبيب الرياضي، فيه ماهو تدخل بالأدوية و ماهو تدخل بدني من خلال عمليات الترويض و ايضا تداريب طبية خاصة بنوعية الإصابة و التي من خلالها يعالج فيها الطبيب إصابة اللاعب و في دات الآن يعود بدن اللاعب على التداريب عوض ما يعطيه العرصي و زملائه لفترات راحة يقضيها معضمهم في الملاهي
الوازاني أظنه يحسب جمهور الرجاء لا يتابع مستجدات الكرة العالمية، و أظنه يحسبنا لم نتابع إصابات لاعبين دوليين تعرضو للإصابة قبل إنطلاق منافسات كأس العالم أو كأس أوروبا لأيام قليلة، لكن تم تأهيلهم في أقصى سرعة ممكنة و ظهروا مع فرقهم أو منتخابتهم
و هنا يطرح سؤال على العالم البروفيسور الوزاني : الا يحتاج أولائك اللاعبين أيضا لفترات طويلة قصد إستعادة المؤهلات البدنية ؟؟ أم أن هذا الشرط يعد حكرا على الوازيس ؟؟ أم أن الطب الأوروبي يختلف عن الطب خلف أسوار الوازيس ؟؟
فهل جيش عرمرم هذا و الآتية اسمائهم من اللاعبين الذين مرو في الرجاء فشلو جميعا في إستعادة لياقتهم البدنيةبعد الإصابة ، أو كانت نفسيتهم السبب في ذلك ؟؟ و الحديث هنا يا الوزاني عن : ياسين الصالحي- الوادي-رشيد السليماني-مروان زمامة-صلاح الدين السباعي-كوشام-الزعري-الطلحاوي-بلعامري-أوحقي-أيت العريف-المحذوفي-ياسين الحظ- الصواري-الجوهري......
فهل جيش عرمرم هذا و الآتية اسمائهم من اللاعبين الذين مرو في الرجاء فشلو جميعا في إستعادة لياقتهم البدنيةبعد الإصابة ، أو كانت نفسيتهم السبب في ذلك ؟؟ و الحديث هنا يا الوزاني عن : ياسين الصالحي- الوادي-رشيد السليماني-مروان زمامة-صلاح الدين السباعي-كوشام-الزعري-الطلحاوي-بلعامري-أوحقي-أيت العريف-المحذوفي-ياسين الحظ- الصواري-الجوهري......
كل هاته الأسماء لازمت أسمائها كلمة "إصابة" أكثر من ملازمتها لكلمة "جاهز" و هناك أسماء عجز الجهاز الطبي عن علاجها و رحلت و الحديث هنا عن الطلحاوي و الزعري و هناك أسماء ضاقت ذرعا من شهور العطالة الطبية و رحلت ايضا، و إن كنت يا الوزاني ترمي حمل مسؤوليتك على المعد البدني
فالأسماء المذكورة من لاعبين كل جاور معد بدني مختلف عن الآخر لكن كلهم جاوروكم كاسماء لا تتغير على رأس الجهاز الطبي ؟؟ حلل و ناقش
فالأسماء المذكورة من لاعبين كل جاور معد بدني مختلف عن الآخر لكن كلهم جاوروكم كاسماء لا تتغير على رأس الجهاز الطبي ؟؟ حلل و ناقش
إن كان الجهاز الطبي للرجاء يظن أن الشعب الرجاوي سيتقبل هكذا عذر، فأكيد أنه واهم، لأننا لم نتهم أحدا هكذا عبثا، بل واقع الحال و المعطيات من تدين و بشدة هذا الجهاز عن بكرة أبيه، و الشارع الرجاوي لا ينتظر سفسطة في الكلام للتملص من المسؤولية، بقدر ما ينتظر نتائج عمل هذا الجهاز، و إن لم نلمسها في قادم الأيام فذاك حديث آخر، و وقتذاك لكل مقام مقال أما إن كان هناك تكالب من بعض اللاعب فمسؤولية الجهاز الطبي ليس التحفظ عليه، بل مسؤوليته تحمل عليه كجهاز رفع تقارير مستعجلة للرئيس و ايضا للمدرب حول من تبث تكالبه أو إدائه للإصابة لتبرئ
ذمتك غير ذلك فالجهاز الطبي هو المسؤول امام الشعب الرجاوي
ذمتك غير ذلك فالجهاز الطبي هو المسؤول امام الشعب الرجاوي
هادا ما أورده موقع هيسبورت بخصوص رد الاللجنة الطبية على الانتقادات
يتعرض الطاقم الطبي المشرف على متابعة الحالة الصحية للاعبين المصابين في صفوف فريق الرجاء البيضاوي، لحملة شرسة من طرف محبي النادي، الذين ينتقدون أداء الفريق الطبي بقيادة البروفسور، محمد العرصي، نتيجة الوجود المستمر للاعبين مصابين داخل عيادة الفريق الأخضر وتأخر عودتهم للميادين من جديد.
وأكد هشام الوزاني، رئيس اللجنة الطبية لفريق الرجاء البيضاوي، بهذا الخصوص في تصريح لـ"هسبورت"، أنه تم إخلاء عيادة النادي من جميع اللاعبين الذين أصيبوا خلال فترة التحضيرات للموسم الكروي المقبل أو الذين يعانون من آثار الإصابة منذ الموسم الماضي، باستثناء ياسين الصالحي، الذي سيخضع قريباً لفحوصات جديدة بالرنين المغناطيسي للتأكد من مدى تجاوبه مع العلاجات، ويوسف القديوي، الذي غاب عن مباراة أمس أمام شباب المسيرة برسم ذهاب دور الـ 16 من منافسات كأس العرش، على أن يكون جاهزاً في الغالب في مباراة العودة بالعيون.
وأوضح هشام الوزاني، رداً على الانتقادات التي تطال الطاقم الطبي للنسور، بخصوص تأخر عودة المصابين للميادين، أن اللبس الذي يقع بهذا الخصوص، لا يكون السبب الرئيسي فيه طبيا بقدر ما يكون تأخر العودة لضعف الجاهزية البدنية والتقنية، قائلاً "الإصابات في المجال الرياضي معروفة وكذلك الحال بالنسبة إلى مدة العلاج التي تستوجبها، لكن ما يجب أن ننتبه إليه هو أن عودة اللاعب للميادين لا تكون مباشرةً بعد تعافيه، فغالباً ما يحتاج لأسابيع أخرى من أجل استعادة لياقته، دون الدخول في العوامل التقنية الخاصة بخيارات المدرب الذي تكون لديه نظرة خاصة في ما يتعلق باعتماده على لاعب عائد من الإصابة من جديد".
وتابع الوزاني أن العوامل السالفة الذكر إضافةً إلى أشياء أخرى متعلقة بنمط عيش اللاعبين ونفسيتهم، كلها أمور تتحكم في وتيرة عودة المصابين لمداعبة الكرة من جديد، مضيفاً "قد تكون مدة علاج إصابة معينة في حدود أسبوعين، لكن فترة التأهيل واسترجاع المقومات البدنية تحتاج لمدة أكبر، وهنا توجه أصابع الاتهام إلى الطاقم الطبي".
وفي ما يخص أسباب إصابة مجموعة من لاعبي الفريق الأخضر ، في فترة من المفترض أن يتم فيها تجهيز الفريق لمنافسات الموسم المقبل، أشار رئيس اللجنة الطبية بالرجاء إلى أن العامل النفسي من الأسباب الرئيسية في ذلك، موضحاً أن "لاعبي الرجاء عليهم ضغط كبير، خاصةً في المباريات الودية التي تظهر مستويات اللاعبين قبل انطلاق الموسم الجديد، فإذا كانت الحالة النفسية للاعب سيئة في أي مباراة، يكون حينها عرضةً للإصابة أكثر من اللاعب المرتاح، وهذا جانب نركز عليه أيضاً في عملنا".
وأشار المتحدث نفسه إلى أن كل اللاعبين الذين افتقدهم الفريق في الفترة الماضية بداعي الإصابة، باستثناء ياسين الصالحي ويوسف القديوي، قد تماثلوا للشفاء وانتقلوا في الفترة الحالية إلى مرحلة التأهيل واستعادة مقوماتهم البدنية، وبدؤوا في الاندماج في التداريب بشكل تدريجي، ويتعلق الأمر بكل من عبد الإله حافيظي، ومحمد البولديني، وعادل الكروشي، وسفيان كادوم، وخالد القربي وبدر بانون، مشيراً إلى أن مشاركتهم في مباريات النادي تبقى مسألة جاهزية بدنية وخيارات تقنية للمدرب لا أكثر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق